The best Side of الثورة الصناعية الرابعة
The best Side of الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
Devices improve human performance in carrying out repetitive functions, and the combination of equipment Discovering and computing energy makes it possible for equipment to perform ever more intricate jobs.[30]
ماذا سنأكل في المستقبلنحن والأخبار..ماجستير في الصناعات الإبداعيةمن جبال أجا وسلمى إلى صحراء النفودالخلية النجمية
جامِعَةُ سَلْجُوق تَدَرِّسُ مَوقع الجزيرة لتعلم العربية
أعتقد أن تطوير الذكاء الإصطناعي سوف يتم في مرحلتين. في مرحلة أولى، سوف تحاول جميع القطاعات استخدام تلك التكنولوجيا. على سبيل المثال، ستستخدم مصالح الأمن والحماية تقنيّة التعرّف على الوجه، وسوف يستخدم القطاع البنكي الذكاء الاصطناعي للسيطرة على المخاطر، وهلمّ جرا.
The very first thing to take into consideration are info vendors – for instance, customers. All consumer behaviours must be recorded in the shape of data. Then assistance companies – like WeChat Pay, the Chinese mobile wallet and Taobao, the Chinese e-commerce Site – need to be taken into account.
تشير الثورة الصناعية الثالثة، أو الثورة الرقمية، إلى تقدم التكنولوجيا من الأجهزة الإلكترونية والميكانيكية التناظرية إلى التكنولوجيا الرقمية المتاحة اليوم.
The initial position of massive data considering is usually to consciously gather knowledge. To paraphrase, before executing any enterprise, you've to think about how to collect info.
هناك طرق عديدة للعمل مع اليونسكو، والتغيير متاح أمام كل شخص. انضموا إلينا واتركوا بصمتكم.
وتعتمد ردة الفعل الذكية على تلك البيانات لفهم احتياجات المستخدمين الذين يقومون، عند الاستخدام، بتوفير بيانات أخرى لمزود الخدمات الذي يقوم بدوره بتوفير بيانات للمستخدمين. بحيث يشكل هذا النظام «حلقة مغلقة».
واحصل على اطلاع لا محدود لأفضل محتوى عربي على الإنترنت.
مراكز ومبادرات منشورات بوابات وأدوات تفاعلية موارد رئيسية
استمعوا إلى المحتوى السمعي البصري الذي نقدمه وأصغوا إلى خبرائنا وإلى الشخصيات المرموقة التي دُعيت إلى اليونسكو على مرِّ تاريخها.
بِحَسَبِ شَرِكَةِ ماكنزي الاسْتِشارِيَّةِ فَإِنَّ نِصْفَ الْعَمَالَةِ الْقَائِمَةِ حَالِيًا يُمْكِنُ اسْتِبْدالُها بِالْآلَةِ والتِّقْنيَّةِ مِمَّا يُوَفِّرُ تَقْرِيبًا سِتَّةَ عَشَرَ ترِيلِيُونَ نور دُولارٍ، هِيَ عِبَارَةٌ عَنْ رَوَاتِبَ عالَمِيَّةٍ.
بدأ هذا التقارب في أوائل العقد الأول من القرن الحالي. حين استخدم كل من غوغل وبايدو - وهي محركات البحث الناشئة في ذلك الوقت - الذكاء الإصطناعي لإنجاز أنظمة التّوصية الشخصية في مجال الإعلانات الإشهارية، أدركوا أن النتائج كانت أفضل بكثير مما كانوا يتوقّعون.